موضوعات معاصرة
العبادات التي فعلها النبي صل الله عليه وسلم وصحابته في العشر الاول من ذي الحجة
العبادات التي فعلها النبي صل الله عليه وسلم وصحابته في العشر
الاول من ذي الحجة
نذكر جملة من الأعمال الصالحة في هذه الأيام العشر من ذي الحجة:
▪أولاً: عبادات تختص وتستحب في هذه الأيام، قد فعلها النبي ﷺ وصحابته، وحثوا
على فعلها.
▪ثانياً: عبادات عامة؛ تعمل في أي وقت ويعظم أجرها في هذه الأيام.
▪ثالثاً: عبادات ترك فعلها النبي ﷺ وصحابته في هذه الأيام وهي ما يسمى (بسنة الترك).
▪ثالثاً: عبادات ترك فعلها النبي ﷺ وصحابته في هذه الأيام وهي ما يسمى (بسنة الترك).
وإليك التفصيل بالدليل:
أولاً:
العبادات التي تختص بهذه الأيام والتي سنها النبي ﷺ وصحابته رضوان الله عليهم وحثوا عليها:
ذكر الله:
عن ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: ((وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ: أَيَّامُ العَشْرِ، وَالأَيَّامُ المَعْدُودَاتُ: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ)).
أثر صحيح.
العبادات التي تختص بهذه الأيام والتي سنها النبي ﷺ وصحابته رضوان الله عليهم وحثوا عليها:
ذكر الله:
عن ابْن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: ((وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ: أَيَّامُ العَشْرِ، وَالأَيَّامُ المَعْدُودَاتُ: أَيَّامُ التَّشْرِيقِ)).
أثر صحيح.
أخرجه البخاري في صحيحه معلقاً مجزوماً به، وعبد بن حميد في (تفسيره- التغليق)، وابن حجر في (تغليق التعليق) .
▪وذِكْرُ الله عامٌ؛ يدخل فيه قراءة القرآن، والتهليل والتحميد والتسبيح والتكبير والتلبية وهذا لغير الحاج وللحاج كذلك.
التكبير والجهر به:
قال البخاري في صحيحه: ((وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» وَكَبَّرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ خَلْفَ النَّافِلَةِ)) .
قال البخاري في صحيحه: ((وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ، وَأَبُو هُرَيْرَةَ: «يَخْرُجَانِ إِلَى السُّوقِ فِي أَيَّامِ العَشْرِ يُكَبِّرَانِ، وَيُكَبِّرُ النَّاسُ بِتَكْبِيرِهِمَا» وَكَبَّرَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ خَلْفَ النَّافِلَةِ)) .
▪وهو مما تختص به هذه الأيام العشر.
الأضحية:
فعن أنس رضي الله عنه قال: ((ضَحَّى النَّبِيُّ ﷺ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ، وَسَمَّى وَكَبَّرَ))
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
فعن أنس رضي الله عنه قال: ((ضَحَّى النَّبِيُّ ﷺ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ، وَسَمَّى وَكَبَّرَ))
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
صلاة العيد وسننها:
عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ : ((سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَخْطُبُ فَقَالَ إِنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نُصَلِّيَ ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ فَمَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا))
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
وسنفصل في سننها ومايشرع فيها في حينها
الحج:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ((سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: جِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ)).
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
▪والحج من أعظم الأعمال في هذه الأيام
الأكل والشرب أيام عرفة والنحر والتشريق:
فعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِﷺ: ((( يَوْمُ عَرَفَةَ، وَيَوْمُ النّحْرِ، وَأَيّامُ التّشْرِيقِ عِيدُنَا أًهْلَ الإسْلاَمِ، وَهِيَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ)).
حديث صحيح.
عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ : ((سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَخْطُبُ فَقَالَ إِنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نُصَلِّيَ ثُمَّ نَرْجِعَ فَنَنْحَرَ فَمَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا))
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
وسنفصل في سننها ومايشرع فيها في حينها
الحج:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: ((سُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: جِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، قِيلَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: حَجٌّ مَبْرُورٌ)).
أخرجه البخاري في صحيحه، ومسلم في صحيحه.
▪والحج من أعظم الأعمال في هذه الأيام
الأكل والشرب أيام عرفة والنحر والتشريق:
فعَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِﷺ: ((( يَوْمُ عَرَفَةَ، وَيَوْمُ النّحْرِ، وَأَيّامُ التّشْرِيقِ عِيدُنَا أًهْلَ الإسْلاَمِ، وَهِيَ أَيَّامُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ)).
حديث صحيح.
أخرجه أبو داود في (سننه)، والترمذي في (سننه)، والنسائي في (السنن الكبرى)، وأحمد في (المسند).
وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي.
وقال الترمذي: هذا الحديث حسن صحيح.
والحديث صححه الشيخ الألباني في الإرواء(4/130)
▪وسنفصل في هذا في رسائل منفصلة وأن هذا سنة للحاج، ولغير الحاج في كل بلد.
ثانياً:
ومن العبادات ((العامة)) التي يُتعبد الله بها لفضيلة العمل في هذه الأيام:
فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: ((مَا العَمَلُ فِي أَيَّامٍ أَفْضَلَ مِنْهَا فِي هَذِهِ؟ قَالُوا: وَلاَ الجِهَادُ؟ قَالَ: وَلاَ الجِهَادُ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ يُخَاطِرُ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ، فَلَمْ يَرْجِعْ بِشَيْءٍ)).
أخرجه البخاري في صحيحه، والدارمي في سننه، والترمذي في سننه، وغيرهم.
١) طلب العلم ونشره.
٢) قراءة القرآن والعمل به.
٣) التوبة إلى الله.
٤) ترك المعاصي.
٥) أداء الفرائض.
٦) الإكثار من النوافل.
٧) تعاهد الأذكار الصباح والمساء وأدبار الصلوات والأذكار الصحيحة.
٨) الوضوء واسباغه، والدعاء بعده.
٩) الأذان، والترديد خلف المؤذن، وأذكار بعد الأذان.
١٠) التبكير للصلاة في الصف الأول.
١١) أداء الصلاة بخشوع واطمئنان وإقامتها حق الإقامة.
١٢) التنفل بالرواتب.
١٣) أداء الزكاة والصدقات.
١٤) البر بالوالدين وصلتهما.
١٥) صلة الأرحام.
١٦) الإحسان للجيران.
١٧) الإحسان للأهل والعيال.
١٨) دعوة الكفار للاسلام.
١٩) نشر السنن، والتحذير من البدع.
٢٠) التحذير من المعاصي والمخالفات في أيام الأعياد.
٢١) الدعاء لنفسك وأهلك والمسلمين من خيري الدنيا والآخرة.
٢٢) اماطة الأذى.
٢٣) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
٢٤) قضاء مصالح الناس.
٢٥) التطوع
٢) قراءة القرآن والعمل به.
٣) التوبة إلى الله.
٤) ترك المعاصي.
٥) أداء الفرائض.
٦) الإكثار من النوافل.
٧) تعاهد الأذكار الصباح والمساء وأدبار الصلوات والأذكار الصحيحة.
٨) الوضوء واسباغه، والدعاء بعده.
٩) الأذان، والترديد خلف المؤذن، وأذكار بعد الأذان.
١٠) التبكير للصلاة في الصف الأول.
١١) أداء الصلاة بخشوع واطمئنان وإقامتها حق الإقامة.
١٢) التنفل بالرواتب.
١٣) أداء الزكاة والصدقات.
١٤) البر بالوالدين وصلتهما.
١٥) صلة الأرحام.
١٦) الإحسان للجيران.
١٧) الإحسان للأهل والعيال.
١٨) دعوة الكفار للاسلام.
١٩) نشر السنن، والتحذير من البدع.
٢٠) التحذير من المعاصي والمخالفات في أيام الأعياد.
٢١) الدعاء لنفسك وأهلك والمسلمين من خيري الدنيا والآخرة.
٢٢) اماطة الأذى.
٢٣) الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
٢٤) قضاء مصالح الناس.
٢٥) التطوع
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا