موضوعات معاصرة
اي الناس واي الاعمال أحب الي الله ؟
أَيُّ النَّاسِ ، وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟
▪️ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما : أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ :
▫️أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ .. ؟
▫️وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ .. ؟
▫️وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ .. ؟
▪️ فَقَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ : -
(( أحبُّ الناسِ إلى اللهِ تعالى :
▫️أنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ،
وأحبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ :
▫️سُرُورٌ يدْخِلُهُ على مسلمٍ ،
▫️أوْ يكْشِفُ عنهُ كُرْبَةً ،
▫️أوْ يقْضِي عنهُ دَيْنًا،
▫️أوْ تَطْرُدُ عنهُ جُوعًا ،
▫️أوْ يكْشِفُ عنهُ كُرْبَةً ،
▫️أوْ يقْضِي عنهُ دَيْنًا،
▫️أوْ تَطْرُدُ عنهُ جُوعًا ،
▫️ولأنْ أَمْشِي مع أَخٍ لي في حاجَةٍ أحبُّ
إِلَيَّ من أنْ اعْتَكِفَ في هذا المسجدِ ، يعني
مسجدَ المدينةِ شهرًا ، و مَنْ كَفَّ غضبَهُ سترَ اللهُ عَوْرَتَهُ ،
إِلَيَّ من أنْ اعْتَكِفَ في هذا المسجدِ ، يعني
مسجدَ المدينةِ شهرًا ، و مَنْ كَفَّ غضبَهُ سترَ اللهُ عَوْرَتَهُ ،
▫️ومَنْ كَظَمَ غَيْظَهُ ، و لَوْ شاءَ أنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ مَلأَ اللهُ قلبَهُ رَجَاءً يومَ القيامةِ ،
▫️ومَنْ مَشَى مع أَخِيهِ في حاجَةٍ حتى
تتَهَيَّأَ لهُ أَثْبَتَ اللهُ قَدَمَهُ يومَ تَزُولُ الأَقْدَامِ ،
تتَهَيَّأَ لهُ أَثْبَتَ اللهُ قَدَمَهُ يومَ تَزُولُ الأَقْدَامِ ،
▫️وإِنَّ سُوءَ الخُلُقِ يُفْسِدُ العَمَلَ ، كما
يُفْسِدُ الخَلُّ العَسَلَ ))
يُفْسِدُ الخَلُّ العَسَلَ ))
صححه الألباني في
السلسلة الصحيحة - رقم : (906)
السلسلة الصحيحة - رقم : (906)
▪️ قال ابن رجب الحنبلي رحمه الله :
وفي الجملة فخير الناس ، أنفعهم
للناس ، وأصبرهم عـلى أذى الناس !!
كما وصف الله المتقين بذلك في قوله
تعالى : ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾
للناس ، وأصبرهم عـلى أذى الناس !!
كما وصف الله المتقين بذلك في قوله
تعالى : ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾
لطائف المعارف : (٢٣١)
▪️ عن الحسن البصري رحمه الله :
لأن أقضى لمسلم حاجة أحب إليَّ من أن أصلي ألف ركعة .
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا