موضوعات معاصرة
حكم تأخير المرأة لصلاة العشاء إلي منتصف الليل ؟ ، من الاعتقادات الخاطئة انه يجب قبل وضوء دخول الحمام ، سبب تكالب الاعداء علينا
حكم تأخير المرأة لصلاة العشاء إلي منتصف الليل ؟ ، من الاعتقادات الخاطئة انه يجب قبل وضوء دخول الحمام ، سبب تكالب الاعداء علينا
حكم تأخير المرأة لصلاة العشاء إلى منتصف الليل؟
من الأعتقادات الخاطئة أنه يجب قبل كل وضوء دخول الحمام
سبب تكالب الأعداء علينا
حكم تأخير المرأة لصلاة العشاء إلى منتصف الليل
✍الجواب: الأفضل في صلاة العشاء أن تؤخر إلى آخر وقتها وكلما أخرت كان أفضل، إلا أن يكون رجلاً فإن الرجل إذا أخرها فاتته صلاة الجماعة فلا يجوز له أن يؤخرها وتفوته الجماعة، أما النساء في البيت، فإنهن كلما أخرن صلاة العشاء كان ذلك أفضل لهن، لكن لا يؤخرنها عن منتصف الليل.
✍الجواب: الأفضل في صلاة العشاء أن تؤخر إلى آخر وقتها وكلما أخرت كان أفضل، إلا أن يكون رجلاً فإن الرجل إذا أخرها فاتته صلاة الجماعة فلا يجوز له أن يؤخرها وتفوته الجماعة، أما النساء في البيت، فإنهن كلما أخرن صلاة العشاء كان ذلك أفضل لهن، لكن لا يؤخرنها عن منتصف الليل.
الناسمن الأعتقادات الخاطئة المنتشرة بين الناس :
[ أعتقاد أنه يجب قبل كل وضوء دخول الحمام ، و غسل الفرج ]و هذا غير صحيح ،
[ أعتقاد أنه يجب قبل كل وضوء دخول الحمام ، و غسل الفرج ]و هذا غير صحيح ،
بل يجوز للإنسان أن يذهب مباشرة للمغسلة و يتوضئ ،
ولا يشترط الاستنجاء لكل وضوء، وإنما يجب الاستنجاء من البول والغائط وما يلحق بهما، أما غيرهما من النواقض؛ كالريح، ومس الفرج، وأكل لحم الإبل، والنوم، فلا يشرع له الاستنجاء، بل يكفي في ذلك الوضوء الشرعي: وهو غسل الوجه، ويدخل فيه المضمضة والاستنشاق، وغسل اليدين مع المرفقين، ومسح الرأس مع الأذنين، وغسل الرجلين مع الكعبين، كما في قوله عز وجل:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاَةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
سبب تكالب الأعداء علينا
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ
كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا،
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ
كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا،
قُلْنَا: مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ؟
قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْل،ِ يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟
قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ". صحيح أبي دَاوُدَ. أي: يَقْرُب أنَّ فِرَق الكفر وأمم الضَّلالة يدعو بعضهم بعضًا إلى الاجتماع لقتالكم وكسر شوكتكم ليغلبوا على ما ملكتموها مِن الدِّيار، كما أنَّ الفئة الآكلة يتداعى بعضهم بعضًا إلى قصعتهم التي يتناولونها مِن غير مانع فيأكلونها صفوًا مِن غير تعب.
قَالَ: لا، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْل،ِ يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ، قِيلَ: وَمَا الْوَهَنُ؟
قَالَ: حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ". صحيح أبي دَاوُدَ. أي: يَقْرُب أنَّ فِرَق الكفر وأمم الضَّلالة يدعو بعضهم بعضًا إلى الاجتماع لقتالكم وكسر شوكتكم ليغلبوا على ما ملكتموها مِن الدِّيار، كما أنَّ الفئة الآكلة يتداعى بعضهم بعضًا إلى قصعتهم التي يتناولونها مِن غير مانع فيأكلونها صفوًا مِن غير تعب.
(ومِن قلَّة): أي أنَّ ذلك التَّداعي لأجل قلَّة نحن عليها يومئذ؟. (كثير): أي عددًا وقليل مددًا.
(ولكنَّكم غُثَاء كغُثَاء السَّيل!، ما يحمله السَّيل
مِن زَبَد ووَسَخ، شبَّههم به لقلَّة شجاعته.
كتبه الشيخ ماجدالبنكاني
.
.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا