موضوعات معاصرة
الاستماع للقرآن الكريم قد يكون أثره أبلغ من قراءته
*الاستِمَاعُ للقُرآنِ الكَرِيمِ قَد يَكُونُ أثَرُهُ أَبلَغ مِن قِرَاءَتِه*
قال الله تعالى :
*﴿إِنَّمَا المُؤمِنونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَت قُلوبُهُم وَإِذا تُلِيَت عَلَيهِم آياتُهُ زادَتهُم إيمانًا وَعَلى رَبِّهِم يَتَوَكَّلونَ﴾.*
*﴿إِنَّمَا المُؤمِنونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَت قُلوبُهُم وَإِذا تُلِيَت عَلَيهِم آياتُهُ زادَتهُم إيمانًا وَعَلى رَبِّهِم يَتَوَكَّلونَ﴾.*
قال الشيخ العلامة عبد الكريم الخضير
« حفظه الله تبارك وتعالى »
« حفظه الله تبارك وتعالى »
" استنبط بعضهم *أن استماع القرآن قد يكون أثره أبلغ من قراءة القرآن*؛ لأن الذي يقرأ القرآن قد يغفل، والنبي-عليه الصلاة والسلام- طلب من ابن مسعود أن يقرأ عليه، فقرأ عليه الآيات المعروفة من سورة النساء، وبكى النبي-عليه الصلاة والسلام- من قراءة ابن مسعود، *فطالب العلم عليه أن يُنوِّع أن يقرأ امتثالًا للنصوص التي أمرت بالقراءة لا سيما إذا كانت على الوجه المأمور به، وأن يستمع؛ ليتأثر*، ولا شك أن بعض القراء يُؤثرون في المستمع ".
شرح كتاب التوحيد
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا