موضوعات معاصرة
احكام رياضة النساء بجميع أنواعها
[أحكام رياضة النساء بجميع أنواعها]
-رياضة المرأة تكون في حدود الشرع، ولا تكون على مستوى الأندية والعالم والدول ولو كانت متغطية فإنها تجر نفسها للهلاك، ولكن لو على مستوى المركز أو المدرسة فقط فيجوز لها، مثل الذهاب لبرك السباحة المستورة والذهاب للبر وعمل بعض الأنشطة الرياضية هناك وهي مستورة ومسورة، والمدارس كذلك مسورة وفي صالة خاصة.
-حديث عائشة أنها قالت: (سابقت رسول الله فسبقته، فلما حملت من اللحم سابقني فسبقني فقال هذه بتلك،،،) حديث ضعيف للاضطراب، أخرجه الحميدي في المسند والطبراني في الكبير والترمذي في سننه والنسائي وغيرهم
-شروط الرياضة للمرأة واللعب واللهو :
1)أن تكون المرأة ساترة لعورتها
2)أن تكون بعيدة عن نظر الرجال أو الاختلاط بهم
3)أن لا تكون متشبهة بالرجال في اللباس
4)أن لا تكون متشبهة بالكافرات
5)أن لا تمارس الرياضة التي لا تناسبها، مثل الرياضة العنيفة والتي لعلها تفقدها بعض خصائصها: مثل حمل الأثقال مما يجعلها تغتر في نفسها فتترجل ، وكرة القدم، أما كرة الطائرة فتناسبها فليس فيها حركة وتنطلق مسافات وملاعبها يسيرة، وهذا يكون في حدود الشرع في مدرسة أو مركز، وكذلك رياضة المشي فلا باس ولكن في حدود الشرع، وليس الركض في الشوارع على أنها تعمل الرياضة فلا يجوز، ولكن تحضر جهاز مشي للبيت تعمل رياضة الجري لها في بيتها
5)أن لا تمارس الرياضة التي لا تناسبها، مثل الرياضة العنيفة والتي لعلها تفقدها بعض خصائصها: مثل حمل الأثقال مما يجعلها تغتر في نفسها فتترجل ، وكرة القدم، أما كرة الطائرة فتناسبها فليس فيها حركة وتنطلق مسافات وملاعبها يسيرة، وهذا يكون في حدود الشرع في مدرسة أو مركز، وكذلك رياضة المشي فلا باس ولكن في حدود الشرع، وليس الركض في الشوارع على أنها تعمل الرياضة فلا يجوز، ولكن تحضر جهاز مشي للبيت تعمل رياضة الجري لها في بيتها
النبيَّ حثَّ المرأة أن
تبقى في بيتها , فقال وهو يتحدَّث عن حضور النساء للمساجد وهي أماكن العبادة والعلم الشرعي : « لا تمنعوا إماءَ الله مساجد الله وبيوتهنَّ خيرٌ لهنَّ » , وذلك تحقيقاً لقوله تعالى : وقرن في بيوتكن. ثمَّ إن المرأة إذا اعتادت ذلك تعلَّقت به تعلُّقاً كبيراً لقوة عاطفتها ,
تبقى في بيتها , فقال وهو يتحدَّث عن حضور النساء للمساجد وهي أماكن العبادة والعلم الشرعي : « لا تمنعوا إماءَ الله مساجد الله وبيوتهنَّ خيرٌ لهنَّ » , وذلك تحقيقاً لقوله تعالى : وقرن في بيوتكن. ثمَّ إن المرأة إذا اعتادت ذلك تعلَّقت به تعلُّقاً كبيراً لقوة عاطفتها ,
وحينئذ تنشغل به عن مُهمَّاتها الدينية والدنيوية , ويكون حديث نفسها ولسانها في المجالس. ثمَّ إنَّ المرأة إذا قامت بمثل ذلك كان سبباً في نزع الحياء من المرأة , فلا تسأل عن سوء عاقبتها إلاَّ أن يَمُنَّ اللهُ عليها باستقامةٍ تُعيدُ إليها حياءها الذي جُبلت عليه
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا