موضوعات معاصرة
إذا كانت مسالة حكم تارك الصلاة من مسائل النزاع فالواجب ردها الي كتاب الله تعالي وسنة رسوله صل الله عليه وسلم
إذا كانت مسألة حكم تارك الصلاة من مسائل النزاع،
فالواجب ردها إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؛لقوله تعالى:
*{وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّه}*
وقوله تعالى :
*{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ
وقوله تعالى :
*{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ
خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً}*
أولاً: من *الكتاب*:
قال تعالى في سورة التوبة:
*{فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّين}*
*{فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّين}*
وقال في سورة مريم:
*{فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً}*
*{فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً}*
.ثانياً: من *السنة*:
1- قال صلى الله عليه وسلم:
*"إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة "*.رواه مسلم في كتاب الإيمان عن جابر بن عبد الله, عن النبي صلى الله عليه وسلم2
.2- وعن بريده بن الحصيب رضي الله عنه, قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم, يقول:
*"العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة, فمن تركها فقد كفر"*. رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم, يقول:
*"العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة, فمن تركها فقد كفر"*. رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا