من هو رسول اللهموضوعات معاصرة
ذكر الله من اجل الطاعات وافضل القربات ، ودليل علي حب الله
ذكر الله من أجل الطاعات ، وأفضل القربات ، ودليل على حب الله
، فإن من أحب شيئاً أكثر من ذكره .
فليس هناك شيء من الأعمال أخف مؤنة منه ، ولا أعظم لذة ، ولا أكثر فرحة وابتهاجاً بالقلب
فليس هناك شيء من الأعمال أخف مؤنة منه ، ولا أعظم لذة ، ولا أكثر فرحة وابتهاجاً بالقلب
فقال تعالى (وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ) .
وقال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً ) .
وقال تعالى (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ ) .
سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم عن عمل يتشبث به؟ فقال: ((لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله)) .
وقال صل الله عليه وسلم ( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت ) .
وأما أقوال السلف
قال الحسن البصري : تفقّدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة ، وفي الذكر ، وفي قراءة القرآن ، فإن وجدتم وإلا فالباب مغلق .
وقال مالك بن دينار : ما تلذّذ المتلذذون بمثل ذكر الله .
وعن مالك بن دينار قال : خرج أهل الدنيا من الدنيا ولم يذوقوا أطيب شيء فيها ، قالوا : وما هو يا أبا يحيي ؟ قال : معرفة الله .
وعن سعيد بن عبد العزيز قال : قلت لعميْر بن هانىء : إن لسانك لا يفتر عن ذكر الله ؟ فكم تسبح كل يوم وليلة ؟ قال : مائة ألف ، إلا أن تخطأ الأصابع
وعن ميمون قال : إذا أراد الله بعبده خيراً : حبّب إليه ذكره .
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا