موضوعات معاصرة
الدليل علي عدم فطر الصائم بالحجامة
الدليل على عدم فطر الصائم بالحجامة
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ((احتجم النبي ﷺ، وهو صائم)).أخرجه البخاري في (صحيحه) (1939)
وعن ابن عباس رضي الله عنهما: ((أن النبي ﷺ احتجم وهو محرم، واحتجم وهو صائم)).
أخرجه البخاري في (صحيحه) (1938)
وعن ثابت البناني قال: سئل أنس بن مالك رضي الله عنه : أكنتم تكرهون الحجامة للصائم؟ قال: ((لا، إلا من أجل الضعف))، وفي لفظ: (على عهد النبيﷺ).
أخرجه البخاري في (صحيحه) (1940)
أخرجه البخاري في (صحيحه) (1940)
وعن أم علقمة مرجانة قالت: ((كنا نحتجم عند عائشة فلا تنهى)) وفي رواية: ((ونحن صيام)).
أثر صحيح.
أخرجه البخاري في (صحيحه) تعليقاً مجزوماً به (ج4 ص176)، وفي (التاريخ الكبير) موصولاً (ج2 ص180).
وعن أبي المتوكل عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : ((أنه كره الحجامة للصائم من أجل الضعف)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص83).
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: ((لا بأس بالحجامة للصائم)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص83).
وعن عامر الشعبي قال: ((احتجم الحسين بن علي رضي الله عنه وهو صائم)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص84).
وعن أبي جعفر رحمه الله قال: ((إنما كره الحجامة للصائم مخافة الضعف)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص86).
وعن هشام بن عروة عن أبيه عروة بن الزبير رحمه الله: ((أنه كان يحتجم وهو صائم، ثم لا يفطر)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص85)، ومالك في (الموطأ) (32)، والشافعي في (الأم) (ج2 ص97).
وعن هشام بن عروة قال: ((ما رأيت أبي –يعني عروة بن الزبير- احتجم قط إلا وهو صائم)).
أثر صحيح.
أخرجه مالك في (الموطأ) (32)، ومحمد بن الحسن في (الموطأ) (ص126).
قال الإمام مالك رحمه الله في (الموطأ) (ج1 ص298): ((لا تكره الحجامة للصائم، إلا خشية من تضعف، ولولا ذلك لم تكره.
ولو أن رجلا احتجم في رمضان ثم سلم من أن يفطر لم أر عليه شيئا، ولم آمره بالقضاء لذلك اليوم الذي احتجم فيه؛ لأن الحجامة إنما تكره للصائم لموضع التغرير بالصيام، فمن احتجم وسلم من أن يفطر حتى يمسي، فلا أرى عليه شيئا، وليس عليه قضاء ذلك اليوم))
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص84).
وعن أبي جعفر رحمه الله قال: ((إنما كره الحجامة للصائم مخافة الضعف)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص86).
وعن هشام بن عروة عن أبيه عروة بن الزبير رحمه الله: ((أنه كان يحتجم وهو صائم، ثم لا يفطر)).
أثر صحيح.
أخرجه ابن أبي شيبة في (المصنف) (ج4 ص85)، ومالك في (الموطأ) (32)، والشافعي في (الأم) (ج2 ص97).
وعن هشام بن عروة قال: ((ما رأيت أبي –يعني عروة بن الزبير- احتجم قط إلا وهو صائم)).
أثر صحيح.
أخرجه مالك في (الموطأ) (32)، ومحمد بن الحسن في (الموطأ) (ص126).
قال الإمام مالك رحمه الله في (الموطأ) (ج1 ص298): ((لا تكره الحجامة للصائم، إلا خشية من تضعف، ولولا ذلك لم تكره.
ولو أن رجلا احتجم في رمضان ثم سلم من أن يفطر لم أر عليه شيئا، ولم آمره بالقضاء لذلك اليوم الذي احتجم فيه؛ لأن الحجامة إنما تكره للصائم لموضع التغرير بالصيام، فمن احتجم وسلم من أن يفطر حتى يمسي، فلا أرى عليه شيئا، وليس عليه قضاء ذلك اليوم))
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا