الققيدة : نتكلم عن صفات الله سبحانه ( مخالفته للحوادث )
العقيدة
نتكلم عن صفات الله سبحانهمخالفته للحوادث
ومعني هذه الصفة : عدم مماثلته تعالي للمخلوقات في الذات ، والصفات ، والافعال ، فذاته ليست كذواتنا ، وصفاته ليست كصفاتنا ، وأفعاله ليست كأفعالنا .
ومهما تصورت ببالك فالله بخلاف ذلك . ولا يعلم حقيقة الله إلا الله.
والدليل النقلي علي هذه الصفة قوله تعالي : { ليس كمثله شئ وهو السميع البصير } الشوري
أي ليس كهو شئ . فالكاف لتأكيد النفي مثل قوله : { فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به } أي بالذي آمنتم به.
وقوله تعالي : { لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد } . الاخلاص
أي ليس كهو شئ . فالكاف لتأكيد النفي مثل قوله : { فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به } أي بالذي آمنتم به.
وقوله تعالي : { لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد } . الاخلاص
والدليل العقلي : انه لو كان مماثلا للمخلوقات ، لكان حادثا مثلها ، واحتاج إلي محدث ، وقد ثبت له القدم ، فبطل كونه حادثا ، فلا يكون مماثلا للمخلوقات .
وسنتكلم ان شاء الله عن صفاته
وسنتكلم ان شاء الله عن صفاته
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا