موضوعات معاصرة
من كلام خير البرية ، قال رسول الله صل الله عليه وسلم : ( إن الله زوي لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي )
من كلام خير البرية
قال رسول اللهﷺ
إنَّ اللهَ زوى لي الأرضَ فرأيتُ مشارقَها ومغاربَها وإنَّ أُمتي سيبلغُ ملكُها ما زُوىَ .
. مسلم2888
التنعم والتلذذ بذكر الله
قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (مَا تَنَعَّمَ المُتَنَعِّمُونَ بِمِثْلِ ذِكْرِ الله تَعَالى).
• قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (إنَّ في الدنيا جَنَّة مَن لم يَدْخُلْها لم يَدْخُل جَنَّة الآخِرَة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: مَحَبَّةُ الله تعالى وذِكْرُهُ).
إنَّ اللهَ زوى لي الأرضَ فرأيتُ مشارقَها ومغاربَها وإنَّ أُمتي سيبلغُ ملكُها ما زُوىَ .
. مسلم2888
التنعم والتلذذ بذكر الله
قال مالك بن دينار رحمه الله تعالى: (مَا تَنَعَّمَ المُتَنَعِّمُونَ بِمِثْلِ ذِكْرِ الله تَعَالى).
• قال ابن تيمية رحمه الله تعالى: (إنَّ في الدنيا جَنَّة مَن لم يَدْخُلْها لم يَدْخُل جَنَّة الآخِرَة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: مَحَبَّةُ الله تعالى وذِكْرُهُ).
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: (ليسَ يَتَحَسَّرُ أهلُ الجنَّة على شيءٍ إلّا ساعةً مَرَّة بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها!).
قَالَ عِكْرِمَة: "كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يُسَبِّحُ كُلَّ يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ أَلْفَ تَسْبِيحَةٍ، وَيَقُولُ: أُسَبِّحُ عَلَى قَدْرِ دِيَتِي".البداية والنهاية(11/379) وكَانَ خالد بن معدان يُسَبِّحُ فِي الْيَوْمِ أَرْبَعِينَ أَلْفَ تَسْبِيحَةٍ". تاريخ الإسلام للذهبي(3/41) وكان عمير بن هانئ "يُسَبِّحُ كُلَّ يَوْمٍ مائَة أَلْفِ تَسْبِيحَةٍ". سير أعلام النبلاء(13/217). ومنهم من كان يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم ألف مرة.إحياء علوم الدين
قال ابن القيم رحمه الله: "إنَّ العبدَ ليأتي يومَ القيامةِ بسيئاتٍ أَمْثَالَ الجبالِ فَيَجِدُ لِسَانَهُ قد هَدَمَهَا مِن كَثْرَةِ ذِكْرِ الله تعالي .
هـدايا النـبـي ﷺ
عن أسماء بنت عميس رضي الله عنها قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب أو في الكرب ، الله الله ربي لا أشرك به شيئا .
ألا أعلمك كلمات تقولينهن عند الكرب أو في الكرب ، الله الله ربي لا أشرك به شيئا .
رواه ابو داود وابن ماجه وصححه الالباني .
قال الشيخ عبد المحسن العباد البدر:
هذا الحديث فيه ثناء على الله عز وجل وتعظيم له عند الكرب، فكون المسلم يدعو بهذا الدعاء فهو يريد التخلص من الشيء الذي يهمه، مثل ما مر في أن من دعا الله بلفظ الجلالة فقد دعا باسم الله الأعظم، فيكون ذلك من أسباب القبول.
شرح سنن ابي داود ، الدرس: ١٨٢
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا