قصص و عبرموضوعات معاصرة
الصحابي عثمان رضي الله عنه ، وكيف حصل القتال بعده بكيد من الخوارج السبئية
#الصحابي عثمان رضي الله عنه، وكيف حصل القتال بعده بكيد من الخوارج السبئية.
أما عثمان بن عفان رضي الله عنه فإنه نهى الصحابة ورجاله عن مقاتلة الخوارج السبئية الذين هاجموه مطالبين بدنيا لادين وهو خليفة المسلمين.
▪فأطاع أمره جميع الصحابة ولم يعص أمره واحداً منهم، لأنه ولي الأمر.
▪وقام الخوارج بقتل عثمان رضي الله عنه وسرقوا أموال بيت المسلمين.
▪فأطاع أمره جميع الصحابة ولم يعص أمره واحداً منهم، لأنه ولي الأمر.
▪وقام الخوارج بقتل عثمان رضي الله عنه وسرقوا أموال بيت المسلمين.
ثم إن الفتنة لما حدثت بعد مقتل عثمان رضي الله عنه اعتزلها أكثر الصحابة
▪ومن حضرها ما كانوا يريدون القتال، إنما قصدهم الإصلاح، والنظر في أمر قتلة عثمان.
▪ومن حضرها ما كانوا يريدون القتال، إنما قصدهم الإصلاح، والنظر في أمر قتلة عثمان.
قال ابن حزم رحمه الله في ((الفصل)) (٤ / ١٢٣) :
((وبرهان ذلك أنهم اجتمعوا ولم يقتتلوا ولا تحاربوا، فلما كان الليل، عرف قتلة عثمان رضى الله عنه أن الإغارة والتدبير عليهم،
فبيتوا عسكر طلحة والزبير رضي الله عنهم وبذلوا السيف فيهم
فدفع القوم -يعني عسكر طلحة والزبير-عن أنفسهم حتى خالطوا عسكر علي رضي الله عنه، فدافع أهله عن أنفسهم، كل طائفة تظن – ولا شك – أن الأخرى بدأتها القتال، واختلط الأمر اختلاطًا، ولم يقدر أحد على أكثر من الدفاع عن نفسه، والخوارج من قتلة عثمان لا يفترون من شن الحرب وإضرابها)).
((وبرهان ذلك أنهم اجتمعوا ولم يقتتلوا ولا تحاربوا، فلما كان الليل، عرف قتلة عثمان رضى الله عنه أن الإغارة والتدبير عليهم،
فبيتوا عسكر طلحة والزبير رضي الله عنهم وبذلوا السيف فيهم
فدفع القوم -يعني عسكر طلحة والزبير-عن أنفسهم حتى خالطوا عسكر علي رضي الله عنه، فدافع أهله عن أنفسهم، كل طائفة تظن – ولا شك – أن الأخرى بدأتها القتال، واختلط الأمر اختلاطًا، ولم يقدر أحد على أكثر من الدفاع عن نفسه، والخوارج من قتلة عثمان لا يفترون من شن الحرب وإضرابها)).
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري (13/56): ((جاء في أخبار البصرة لعمر بن شبَّة أن الذين نسب إليهم قتل عثمان خشوا أن يصطلح الفريقان على قتلهم، فأنشبوا الحرب بينهم حتى كان ما كان)).
وقال الطحاوى في عقيدته ص(546): ((فجرت فتنة الجمل على غير اختيار من علي ولا من طلحة، وإنما أثارها المفسدون بغير اختيار السابقين)).
واعتزال الفتنة معظم الصحابة رضوان الله عليهم:
عن محمد بن سيرين رحمه الله قال: ((هاجت الفتنة وأصحاب رسول الله، عشرة آلاف، فما حضرها منهم مائة، بل لم يبلغوا ثلاثين)).
أثر صحيح.
أخرجه الخلال في (السنة) وغيره.
أثر صحيح.
أخرجه الخلال في (السنة) وغيره.
وعن الشعبي رحمه الله قال: ((لم يشهد الجمل من أصحاب النبي عليه السلام، غير علي وعمار وطلحة والزبير، فإن جاوزوا بخامس فأنا كذاب)).
أثر صحيح.
أخرجه الخلال في (السنة)، وغيره.
أثر صحيح.
أخرجه الخلال في (السنة)، وغيره.
وكان ابن سيرين رحمه الله ((يرى أن عامة ما يروى عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه؛ الكذب))
أثر صحيح.
أخرجه البخاري في صحيحه.
أثر صحيح.
أخرجه البخاري في صحيحه.
▪فكثيراً ما يكذب على آل البيت، وعلى معاوية رضي الله عنهم وحتى على يزيد ابنه فلينتبه لذلك
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا