موضوعات معاصرة
عبادة السلف ( الحث علي العبادة والخشوع ، واقوالهم في ذلك )
عبادة السلف
الحث على العبادة والخشوع، وأقوالهم في ذلك:
* قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: الشتاء غنيمة العابدين.
[الحلية (تهذيبه)71/1].
↩* وقال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: من لم تأمره الصلاة بالمعروف وتنهه عن المنكر لم يزدد بها إلا بعدًا.
[الزهد للإمام أحمد / 294].
↩* وقال أيضًا رضي الله عنه: "ما دمتَ في صلاة فأنت تقرع باب الملك، ومن يقرع باب الملك يُفتح له".
[صفة الصفوة 1/190].
* وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنه، أنه قال: كان إذا دخل الشتاء قال: يا أهل القرآن طال الليل لصلاتكم، وقصر النهار لصيامكم، فاغتنموا.
[موسوعة ابن أبي الدنيا 1/323].
* وعن عطاء الخراساني رحمه الله قال: ما من عبد يسجد لله سجدة في بقعة من بقاع الأرض، إلا شهدت له يوم القيامة، وبكت عليه يوم يموت.
[الحلية (تهذيبه) 2 / 185].
* وعن أبي عصمة بن عصام البيهقي قال: بتّ ليلةً عند أحمد بن حنبل رحمه الله، فجاء بالماء فوضعه. فلما أصبح نظر في الماء، فإذا هو كما كان، فقال: سبحان الله، رجل يطلب العلْم لا يكون له ورْد بالليل؟.
[صفة الصفوة 2/605].
* وعن إبراهيم النخعي رحمه الله قال:
إذا رأيت الرجل يتهاون بالتكبيرة الأولى، فاغسلْ يدك منه.
[صفة الصفوة 3/60].
* وقال أبو سليمان الداراني رحمه الله: لَأَهلُ الطاعة في ليلهم ألذُّ من أهل اللهو بلَهوِهم، ولَولا الليل ما أحببت البقاءَ في الدنيا.
[صفة الصفوة 4/445].
∗ وقال أحمد بن حرب رحمه الله: عبدتُ الله خمسين سنة، فما وجدت حلاوةَ العبادة حتى تركتُ
ثلاثة أشياء:
تركت رِضى الناس حتى قَدَرت أن أتكلم بالحق، وتركتُ صحبة الفاسقين حتى وجدت صحبةَ
تركت رِضى الناس حتى قَدَرت أن أتكلم بالحق، وتركتُ صحبة الفاسقين حتى وجدت صحبةَ
الصالحين، وتركت حلاوةَ الدنيا حتى وجدت حلاوة الآخرة.
[السير (تهذيبه) 2/906].
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا