موضوعات معاصرة
يقول تعالي : { فلما تراءي الجمعان قال اصحاب موسي إنا لمدركون * قال كلا إن معي ربي سيهدين * فأوحينا الي موسي ان اضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم } الشعراء
يقول الله تعالى :
(فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ
مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ
مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ * فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى
أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ
فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ) - الشّعراء .
انظر إلي يقين موسى عليه السّلام
وصِدْق تَوكّله على الله تعالى،
لمّا قال أصحاب موسى من بني إسرائيل :
(إنّا لمُدْرَكُون) - أي : سيلحقنا فرعون وجُنده.
وصِدْق تَوكّله على الله تعالى،
لمّا قال أصحاب موسى من بني إسرائيل :
(إنّا لمُدْرَكُون) - أي : سيلحقنا فرعون وجُنده.
قال موسى عليه السّلام بيقين وصِدق
وثِقة وحُسْن ظنّ بالله تعالى :
وثِقة وحُسْن ظنّ بالله تعالى :
(قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ)
فلما كان هذا اليقين الصّادق من موسى عليه السّلام ،
جزاه الله تعالى بأن أنجاه وقومه،
جزاه الله تعالى بأن أنجاه وقومه،
فقال تعالى : (فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى
أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ
فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ)
أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ
فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ)
- ليتنا نتدبّر ونستشعر هذه الآيات..
فما أحوج أمّتنا في هذا الزّمان
إلي يقين وتوكّل صادق على الله تعالى.
فيكون سبباً بنجاتنا من أعدائنا أعداء الإسلام..
إلي يقين وتوكّل صادق على الله تعالى.
فيكون سبباً بنجاتنا من أعدائنا أعداء الإسلام..
(كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ)
إملأ بها قلبك..
فمن كان الله معه..هُدِيَ -
وكُفِيَ - وفاز - ونجا.
إملأ بها قلبك..
فمن كان الله معه..هُدِيَ -
وكُفِيَ - وفاز - ونجا.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا