>
جاري تحميل ... حب النبى

إعلان الرئيسية

المشاركات الشائعة

مقالات مهمة

إعلان في أعلي التدوينة

موضوعات معاصرة

اسمع لحديث النبي صل الله عليه وسلم ; ذكر عظيم حافظو عليه

*ذكر عظيم حافظوا عليه*


*ذكر عظيم حافظوا عليه*



*عَنْ أَبِي أُمَامَةَ  ، قَالَ : أَتَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ  عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ ، فَقَالَ : يَا أَبَا أُمَامَةَ ، مَا تَصْنَعُ ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَذْكُرُ رَبِّي ، قَالَ :  " أَفَلَا أَدُلُّكَ  عَلَى شَيْءٍ هُوَ أَفْضَلُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلِ مَعَ النَّهَارِ ، وَذِكْرِكَ النَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ ؟ قَالَ : قُلْتُ : بَلَى ، قَالَ : قُلْ : سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا خَلَقَ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ مَا خَلَقَ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ كُلَّ شَيْءٍ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ ، قُلْهُنَّ يَا أَبَا أُمَامَةَ ، وَعَلِّمْهُنَّ عَقِبَكَ ، فَإِنَّهُنَّ أَفْضَلُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلِ مَعَ النَّهَارِ ، وَذِكْرِكَ النَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ "*

▪قال الشيخ الألباني رحمه الله :
" هذا الحديث من رواية أبي أمامة الباهلي : صدي بن عجلان مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وله عنه طرق ... " .
ثم ذكر الشيخ طرقه ، وقال عن رواية الحاكم لبعض طرقه : " وقال الحاكم : " صحيح على شرط الشيخين " . ووافقه الذهبي ، وهو كما قالا " .
ينظر : " السلسلة الصحيحة " (رقم/2578)

▫ونص على تصحيح الحديث ـ أيضا ـ في "صحيح الترغيب والترهيب" رقم (1575) .
▫وقد حسن الحديث الحافظ ابن حجر في " نتائج الأفكار " (1/84)
▫وقال الهيثمي في المجمع (10/110) : "رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح"
▫وصححه محققو مسند أحمد في طبعة مؤسسة الرسالة (36/459-460) وتوسعوا في تخريجه .

*مايستفاد من الحديث*
* أما ما يستفاد من الحديث ، فأهمه فضيلة هذا الذكر الخاص ، فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن مَن أتى به نال الأجر العظيم الذي يفضل أكثر الأذكار .
* ولذلك بوب الحافظ ابن خزيمة رحمه الله في صحيحه عندما أخرج الحديث (1/370) بقوله :

باب   فضل التحميد والتسبيح والتكبير بوصف العدد الكثير من خلق الله أو غير خلقه "
*قال ابن القيم رحمه الله :*
*" تفضيل سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته : على مجرد الذكر بسبحان الله أضعافا مضاعفة ، فإن ما يقوم بقلب الذاكر حين يقول : ( سبحان الله وبحمده عدد خلقه ) من معرفته وتنزيهه وتعظيمه ، من هذا القدر المذكور من العدد ، أعظم مما يقوم بقلب القائل سبحان الله فقط . وهذا يسمى الذكر المضاعف ، وهو أعظم ثناءً من الذكر المفرد ، فلهذا كان أفضل منه .*
*وهذا إنما يظهر في معرفة هذا الذكر وفهمه :*

. .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك هنا

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مدونة حب النبى هى مدونة اسلامية شاملة تتحدث عن شتى الموضوعات الاسلامية مثل الأسئلة الفقهية و الفتاوى والثقافة الاسلامية فى الموضوعات المعاصرة و قصص الصحابة و التابعين و سيرة النبى محمد عليه افضل الصلاة والسلام و تهدف الى نشر القيم النبيلة و الاخلاق الحمديدة فى مجتمعنا العربى,