>
جاري تحميل ... حب النبى

إعلان الرئيسية

المشاركات الشائعة

مقالات مهمة

إعلان في أعلي التدوينة

صفة الصلاة

صفة الصلاة


صفة الصلاة

- التكبير

- ثم يستفتح الصلاة بقوله:" الله أكبر" وهو ركن، لقوله صلى الله عليه وسلم :"مفتاح الصلاة الطهور، وتحريمها () التكبير، وتحليلها التسليم".


- ولا يرفع صوته بالتكبير في كل الصلوات، إلا إذا كان إماماً.


- ويجوز تبليغ المؤذن تكبير الإمام إلى الناس، إذا وجد المقتضى لذلك، كمرض الإمام، وضعف صوته أو كثرة المصلين خلفه.


- ولا يكبر المأموم إلا عقب انتهاء الإمام من التكبير.


رفع اليدين وكيفيته:


- ويرفع يديه مع التكبير أو قبله، أو بعده، كل ذلك ثابت في السنة.


- ويرفعهما ممدودتا الأصابع.


- ويجعل كفيه حذو منكبيه، وأحياناً يبالغ في رفعهما حتى يحاذي بهما أطراف أُذنيه (6).


وضع اليدين وكيفيته:


- ثم يضع يده اليمنى على اليسرى عقب التكبير، وهو من سنن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه، فلا يجوز إسدالهما.


- ويضع اليمنى على ظهر كفه اليسرى، وعلى الرسغ والساعد.


- وتارة يقبض باليمنى على اليسرى


محل الوضع:


- ويضعهما على صدره فقط، الرجل والمرأة في ذلك سواء (8).


- ولا يجوز أن يضع يده اليمنى على خاصرته.


الخشوع والنظر إلى موضع السجود:


- وعليه أن يخشع في صلاته وأن يتجنب كل ما قد يلهيه عنه من زخارف ونقوش، فلا يصلي بحضرة طعام يشتهيه،ولا وهو يدافعه البول و الغائط.


- وينظر في قيامه إلى موضع سجوده.


- ولا يلتفت يميناً، ولا يساراً، فإن الالتفات اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد.


- ولا يجوز أن يرفع بصره إلى السماء.


دعاء الاستفتاح:


- ثم يستفتح القراءة ببعض الأدعية الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم وهي كثيرة أشهرها:


" سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك".


وقد ثبت الأمر به فينبغي المحافظة عليه .

صفة الصلاة للألباني⬇

. .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك هنا

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

مدونة حب النبى هى مدونة اسلامية شاملة تتحدث عن شتى الموضوعات الاسلامية مثل الأسئلة الفقهية و الفتاوى والثقافة الاسلامية فى الموضوعات المعاصرة و قصص الصحابة و التابعين و سيرة النبى محمد عليه افضل الصلاة والسلام و تهدف الى نشر القيم النبيلة و الاخلاق الحمديدة فى مجتمعنا العربى,